منتديات ستار نور تايمز

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ستار نور تايمز

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

منتديات ستار نور تايمز

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ستار نور تايمز

منتديات الإبداع و التميز

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته، إخوتي الكرام: المنتدى منتداكم انشئ لخدمتكم فساهموا معنا للنهوض به، تحياتي رشدي (المدير)


    الهندسة الرياضية للعواطف الجزء 03

    المدير
    المدير
    مدير عام للمنتدى


    عدد المساهمات : 51
    نقاط : 50
    تاريخ التسجيل : 29/04/2010
    العمر : 36
    الموقع : الجزائر

    الهندسة الرياضية للعواطف الجزء 03 Empty الهندسة الرياضية للعواطف الجزء 03

    مُساهمة  المدير الإثنين سبتمبر 26, 2016 2:30 am


    4) المشتقات العاطفية:
    4-1 مفهوم الاشتقاق العاطفي:
    الاشتقاق العاطفي هو عبارة عن استخراج مجموعة من العواطف الجديدة من عاطفة معينة أثناء المبادلات العاطفية و السبب في وجود عواطف جديدة هو ظروف المبادلات حيث تختلف الاستجابات للعواطف المرسلة باختلاف الظروف الزمانية و المكانية و الحالة النفسانية و الجسمانية للفرد
    مثلا:
    يمكن للفرد س إرسال عاطفة الحب للفرد ع فإذا كان الفرد ع في أحسن أحواله أو له إعجاب أو حب قبلي تجاه الفرد س، فإنه يستجيب بالقبول عن طريق الحب أو ما شابه ذلك من العواطف المحبوبة، أما إذا كان ع ليس في أفضل حالاته أو ليس له إعجاب أو لامبالاة أو كره قبلي تجاه الفرد س، فإنه يستجيب بالرفض عن طريق الكره أو ما شابه ذلك من العواطف المكروهة، ومن هنا يتم إنتاج عناصر جديدة من العواطف طبقا لاستجابات الفرد ع في كلتا الحالتين
    في حالة القبول: يتم إنتاج عواطف تأكيد الصداقة و الإعجاب من طرف س، و ذلك من أجل تقوية الحب الذي استقبل من طرف ع
    في حالة الرفض: يتم إنتاج عواطف جديدة من طرف س لمحاولة اقناع الفرد ع، بمراجعة حساباته تجاه مشاعره السيئة التي أرسلها من قبل، و التي لا تخدم العلاقة العاطفية، هذه العواطف الجديدة هي عبارة عن مشتقات عاطفية
    ملاحظة:
    مجموعة العواطف المتبادلة تدخل ضمن المشتقات العاطفية و التي تتضمن نوعين من العواطف (أضعاف زحلفك + العواطف المتبقية و التي بنفسها تتضمن العواطف المتنحية و العاطفة السائدة)
    هذه المشتقات العاطفية تشكل تراكيب عاطفية و التي بدورها تشكل سلسلة عاطفية و التي تساعدنا في معرفة توازن العلاقة العاطفية بتمثيل السلسلة العاطفية في دائرة عاطفية من خلال حساب طاقات العواطف المتبادلة

    4-2 أنواع المشتقات العاطفية:
    4-2-1 المشتق العاطفي الأولي:
    المشتق العاطفي الأولي هو جديد العواطف الأولية و هي العاطفة المرسلة الأولية و العاطفة المستقبلة الأولية، هتان العاطفتان هما أول اختبار بين الطرفين بالنسبة الواردة، إذن كل ما ينتج من العاطفتين الأوليتين يعتبر أولي، و له دور في Aبالنسبة للصادرة و ع E لبناء العلاقة العاطفية و نرمز لهما بالرمز: ع
    تطور العلاقة العاطفية
    بالنسبة للواردة A'Δ بالنسبة لصادرة، و E'Δنرمز للمشتق العاطفي الأولي بالرمز:
    accepter يعني: A ،envoyerيعني: E
    ملاحظة:
    - العاطفة الصادرة الأولية و الواردة الأولية مكتسبة، بينما العاطفة الأم فطرية ثابتة
    - المشتق العاطفي الأولي له دور هام في تحديد التأثير في العلاقة العاطفية من استمرار أو انفصال، عندما تكون العاطفتان الأوليتان متناقصتان فالتأثير يؤول إلى الانفصال، و سبب الانفصال هي العاطفة الصادة و التي هي مجموع العاطفتان الأوليتان
    - العاطفة الصادة و الوسيطة تعتبر مشتقا أوليا
    - العاطفة المستقبلة الأولية تقوم بتحديد مصير العلاقة العاطفية و المشتق العاطفي الثانوي للعاطفة الأم بين الايجاب (التكامل) أو السلب (التفاضل)
    * العلاقة بين العاطفة الوسيطة و المشتق العاطفي الأولي و دورها في العلاقة العاطفية:
    تعتبر العاطفة الوسيطة النقطة المركزية للمشتق الأولي، بحيث يمكنها تحديد البعد بين العاطفتين الأوليتين، فالعاطفة الوسيطة هي الأصل في التبادل الاولي بين الطرفين، أي لا يمكننا الحكم عن الاستجابة الأولية للطرف المستقبل، لأن في هذه الحالة نفسية المستقبل يطغى عليها التردد و الحيرة في الاختيار، و لهذا نقوم بالبحث عن العاطفة الوسيطة لإصدار الحكم على التبادل العاطفي الأولي
    مثال:
    في إحدى جلسات الدراسة بين طالبين، لم يتمالك الطالب س من إبراز حبه للطالبة ع، و حدث ماكان متوقعا، فقد صارح س بأنه يحب ع، فأصابت الطالبة ع الحيرة و الخجل من الموقف، فرفضت هذه العاطفة، حيث قالت له "مازال الوقت مبكرا على ذلك"، و وعدته بلقاءات أخرى من أجل التفكر الجيد
    تحليل المثال:
    هناك عاطفتان أوليتان و هما: الحب و اللقاء، لكن غاية الفرد س هو استقبال الحب
    العاطفة المستقبلة لم تكن جادة بل طغت عليها الحيرة و التردد و الخجل، إذن لا يمكن الحكم على الطالبة بالرفض و لهذا لابد من البحث عن العاطفة الوسيطة لمعرفة اتجاه العلاقة العاطفية
    العاطفة المستقبلة الأولية (اللقاء) جعلت الطالب س، بمواصلة الكفاح لإرضاء الطالبة ع و الفوز بها، حيث يجب عليه انتاج عواطف تأكيد الصداقة و الحب و حسن النية، هذه العواطف هي مشتقات أولية، ليس لها علاقة بالعاطفة الأم
    العاطفة المستقبلة الأولية (اللقاء): تمثل الرفض الوهمي و ليس الحقيقي، كما يعتبر اللقاء من العواطف المحبوبة وهنا جاء لتأخير الاستجابة الحاسمة من
    طرف ع، و هذا يعود لأسباب كثيرة منها: التردد، الخجل، الخوف، اللامبالاة و غيرها
    و من جهة أخرى فإن (اللقاء) يعتبر كاف لإظهار أن العلاقة العاطفية في حالة استمرار و المشتق العاطفي الثانوي في حالة تكامل

    4-2-2 المشتق العاطفي الثانوي:
    هو أول مشتق في السلسلة العاطفية و يمثل العاطفة الأم أي مشتق العاطفة الأم، هذا المشتق هو الفطري و الثابت الوحيد في المبادلات العاطفية و يحمل نفس
    )Mére تعني:M( M'Δ خصائص العاطفة الأم، و نرمز له بالرمز
    و ينقسم إلى قسمين، مشتق عاطفي ثانوي تكامل، مشتق عاطفي ثانوي تفاضل و هذا حسب حال العاطفة المستقبلة الأولية
    * التكامل العاطفي: هو عبارة عن ميلاد مجموعة من العواطف في حالة استقبال الطرف المرسل العاطفة المرغوب فيها مهما كانت محبوبة أو مكروهة، و التكامل يدل على التفاهم بين الطرفين، و أي انتاج جديد من العواطف يكون مرغوب به منهما
    * التفاضل العاطفي: هو عبارة عن ميلاد مجموعة من العواطف في حالة استقبال الطرف المرسل العاطفة الغير المرغوب فيها مهما كان نوعها و التفاضل يدل على الاختلاف و الانشقاق بين الطرفين، بحيث تكون العواطف منافية لرغبة أحدهما
    مثال:
    لدينا فردين س و ع، العاطفة الأم بينهما هي الحب
    في اليوم الأول: كان أول اجتماع الفردين، صارح س بحبه ل ع ، لكن ع فاجأته بكرهها له، و هددته بالفراق
    في اليوم الثاني: كانت صدمة كبيرة ل س، لكن حدث مالم يكن متوقع، أصيبت ع بحادث، فكان موقف ب بالنسبة موقف حب حيث لم يتمالك نفسه بالبكاء، كما أنه لم ينم و فضل الجلوس معها في المستشفى حتى ترتاح
    في اليوم الثالث: بعد شفاء ع، ازداد اعجابها ب س، فأقرت له بالحب
    تحليل المثال:
    - كل ما حدث بين س و ع من عواطف، لا تخرج عن نطاق العاطفة الأم و هي الحب، إذن المشتق العاطفي الثانوي (مش/الحب)
    - حسب المثال يوجد ثلاث مراحل من المبادلات العاطفية:
    المرحلة الاولى: العاطفة المرسلة الاولية (الحب) ، العاطفة المستقبلة الاولية (الكره)، إذن المشتق العاطفي الأولي هو (مش/الحب/كره)
    المرحلة الثانية: العاطفة المرسلة التالية (الحب) و هذه العاطفة هي مشتقة من العاطفة المستقبلة الأولية، و جاءت بغرض محاولة و تاكيد صدق النية للفرد س تجاه الفرد ع و هذا بعد المفاجأة الغير السارة الاولى (الكره)
    من هنا نستنتج أن المشتق العاطفي الثانوي في حالة تفاضل أي (تفا- مش/الحب)
    المرحلة الثالثة: بعد المحاولة و التاكيد صدق النية، كانت النتيجة في صالح الفرد س، اي نجاح العلاقة العاطفية، فكانت العاطفة المستقبلة التالية هي (الحب)
    من هنا نستنتج أن المشتق العاطفي الثانوي في حالة تكامل أي (تكا– مش/الحب)
    - المشتق العاطفي الأولي في حالة تناقض، إذن التأثير قد يؤول الى انفصال، ولمعرفة حالة التأثير لابد من البحث عن العاطفة الصادة أو المسببة للانفصال
    - في هذا المثال، نلاحظ نجاح العلاقة العاطفية رغم وجود العاطفة الصادة، من هنا نستنتج أنه لا يمكن الحكم على نوع التأثير من خلال المشتق العاطفي الأولي، لابد من دراسة حالة المشتق العاطفي الثانوي
    في هذا المثال يوجد نوعان من التأثير:
    المشتق العاطفي الاولي متناقض و المشتق العاطفي الثانوي في حالة تفاضل، فالتأثير الى الانفصال حتمي و أكيد
    المشتق العاطفي الاولي متناقض و المشتق العاطفي الثانوي في حالة تكامل، فالتأثير الى الانفصال ضعيف و غير متوقع
    خلاصة:
    - لدراسة حالة التأثير لابد من دراسة حالة المشتق الأولي و الثانوي، في جميع مراحل العلاقة العاطفية
    - للحكم على حتمية الانفصال، لابد من معرفة حالة التأثير النهائي للعلاقة العاطفية، و لكن نأخد دائما بعين الاعتبار أنه إذا كان المشتق العاطفي الأولي متناقض، فالتأثير يؤول الى الانفصال موجود فعلا، قد يكون في أول مراحل العلاقة العاطفية أو في وسطها أو نهايتها
    - الانفصال في آخر العلاقة العاطفية يسمى الطلاق
    - إذا كان التأثير يؤول الى الانفصال ( المشتق الأولي متناقض) فإنه يوجد نوعين من العلاقة العاطفية:
    * العلاقة العاطفية المستمرة: مثل التيار الكهربائي المستمر، لا توجد انفصالات داخل المبادلات العاطفية، أي في معظم مراحل العلاقة العاطفية، يكون المشتق العاطفي الثانوي في حالة تكامل
    * العلاقة العاطفية المتناوبة: مثل التيار الكهربائي المتناوب، حيث توجد انفصالات داخل المبادلات العاطفية، أي في معظم مراحل العلاقة العاطفية، يكون المشتق العاطفي الثانوي في حالة تفاضل
    - حالة العلاقة العاطفية تكون حسب حالة العاطفة المستقبلة، إذن فالأكسدة و الارجاع يحكمان اتجاه العلاقة العاطفية، كما أنهما تفاعل يخضعان دائما إلى أسباب خارجية (المحيط و المجتمع)، أو داخلية (الحالة النفسية و الجسمية للفرد)
    - إذا كان التأثير لا يؤول الى انفصال (المشتق الأولي غير متناقض)، فالعلاقة العاطفية مستقرة دائما و لكن هذا الاستقرار قد تمسه بعض الاضطرابات، في حالة تفاضل المشتق الثانوي

    4-2-3 المشقات العاطفية العامة:
    العاطفة الأم تعطي لنا مشتقا عاطفيا ثانوي، و هو عبارة عن عاطفتان يميزان الجدر العاطفي للعاطفة الأم
    المشتق العاطفي الاولي و هما مبدأ العلاقة العاطفية و أساسها
    دورهما:
    - تحديد مصير العلاقة العاطفية من مواصلة أو انفصال
    - تحديد نوع المشتق العاطفي الأولي
    - تحديد قوة العلاقة العاطفية
    - تحديد نوع الطلاق
    - ولادة مجموعة من العواطف الجديدة و التي تسمى بمجموعة العواطف المتبادلة و التي تتضمن أضعاف زحلفك و العواطف المتيقية
    - أساس بناء السلسلة العاطفية
    - التشكيل الأساسي للنظائر العاطفية و العواطف الإزدواجية
    * العبارة العامة للمشتق العاطفي:
    وضع كلانشسكر قانون للمشتق العاطفي ، انطلاقا من الجدر العاطفي للعاطفة المعينة:
    = أ (ب)2/1Δ= 'نΔ
    حيث: أ ، ب رقم الأكسدة العاطفية للعواطف الجديدة أو المشتقات العاطفية
    إذن المشتق العاطفي هو الشكل الجديد للجدر العاطفي، بحيث يسمح لنا بميلاد نوعين من العواطف الجديدة

    * عبارة المشتق العاطفي الأولي و الثانوي:
    - يتكون المشتق الأولي من نوعين، مشتق أولي صادر و مشتق أولي وارد، حيث تكون العبارة كالتالي:
    = أ (ب)2/1، بالنسبة للعاطفة الصادرةΔ= E'Δ
    = أ (ب)2/1، بالنسبة للعاطفة الواردةΔ= A'Δ
    - حالة المشتق الثانوي متعلق بنوع العاطفة المستقبلة:
    = أ (ب)2/1Δ= M'Δ ، في هذه الحالة المشتق الثانوي في حالة تكامل أي تكا Aمتوافق مع ع Eع
    = أ (ب)2/1Δ= M'Δ ، في هذه الحالة المشتق الثانوي في حالة تفاضل أي تفا Aمتناقض مع ع Eع
    التناقض هو أن العاطفتان ليس من نفس الاتجاه (الحب/الكره)، أما التوافق هو أن العاطفتان من نفس الاتجاه (الحب/اللقاء أو الكره/الفراق)

    * حالات كتابة عبارة المشتق العاطفي:
    =(8)2/1 =2 (2)2/1Δ عبارة عن عدد يمكن كتابته من الشكل أ (ب)2/1، مثلا: Δالحالة الأولى:
    ' =(لقاء)2/1 =حب (حب)2/ 1 ، الحب و الحب هما مشتقا اللقاءΔ في هذه الحالة:
    =(11)2/1 =1 (11)2/1Δ) 2/1 ، مثلا: Δ عبارة عن عدد لا يمكن كتابته من الشكل أ (ب)2/1، في هذه الحالة يكتب على الشكل:1(Δالحالة الثانية:
    '=(زواج)2/1 =زواج (زواج)2/ 1 ، الزواج و الزواج هما مشتقا الزواجΔفي هذه الحالة:
    = (4)2/1=2(1)2/1Δ(1)2/1، مثلا: Δ عبارة عن مربع تام، في هذه الحالة يكتب المشتق على الشكل: δالحالة الثالثة:
    '=(فراق)2/1 =حب (زواج)2/ 1 ، الحب و الزواج هما مشتقا اللقاءΔفي هذه الحالة:
    ملاحظة:
    - الزواج الحيادي: هو الهدف الأسمى في العلاقة العاطفية، و رقم أكسدته هو 1، كما أنه لا يشكل مشتقات بل هو مشتق لكل العواطف، و لا يملك مجموعة العواطف المتبادلة، حيث كل العواطف هدفها هو الوصول للنهاية الجيدة و هو الزواج الحيادي
    - الزواج الحيادي أول عاطفة في الترتيب حسب جدول قيم الاكسدة و لكن يعتبر النهاية بالنسبة للعلاقة العاطفية الناجحة
    - كل عاطفة مهما كان نوعها و صنفها فهي تقبل مشتقا هو الزواج الحيادي
    =(8)2/1 =2 (2)2/1، هذا الشكل صحيح لكن الأصح هو إدخال الزواج الحيادي كمشتق عام فتصبح العلاقة: Δمثلا:
    =(8)2/1 =2.1 (2)2/1 = زواج . حب (حب)2/1Δ
    مثال تطبيقي:
    =12Aδ=9، Eδ=13، Mδ
    - استخرج كل المشتقات العاطفية الممكنة؟
    - حلل العلاقة العاطفية؟
    - هل يؤول التأثير إلى طلاق، بين قوة العاطفة؟
    الاجابة:
    - استخراج المشتقات العاطفية؟
    * المشتق العاطفي الأولي:
    = حب =(9)2/1=3=3(1)2/1=لقاء(زواج)2/1، العاطفة المرسلة (الحب) لها مشتقان و هما: اللقاء و الزواج Δ=E'Δ
    = حب =(12)2/1=2(3)2/1=حب(لقاء)2/1، العاطفة المستقبلة (الحب) لها مشتقان و هما: الحب و اللقاءΔ=A'Δ
    * المشتق العاطفي الثانوي:
    =لقاء =(13)2/1=1 (13)2/1=زواج(لقاء)2/1، العاطفة الأم (اللقاء) لها مشتقان و هما: الزواج و اللقاء Δ=M'Δ
    المشتق العاطفي الثانوي في حالة تكامل لأن العاطفة المستقبلة الأولية (حب) من العواطف المحبوبة
    =زواج(لقاء)2/1M'Δ إذن شكل المشتق الثانوي هو: تكا
    * مشتقات أخرى:
    كل العواطف تنتج مجموعة من المشتقات، و لكن تنتهي هذه المشتقات بالزواج الحيادي ممزوج بالمشتقة الأخيرة
    أولا: مشتقات العاطفة المرسلة الأولية:
    الحب المرسل ينتج نوعين من العواطف و هما اللقاء و الزواج، نبحث عن مشتقات اللقاء و الزواج كالتالي:
    = لقاء =(3)2/1=3 (1)2/1=لقاء(زواج)2/1،مشتقات اللقاء هما: اللقاء (اخر مشتقة) و الزواج الحيادي Δ1=E'Δ
    المشتقة الثانية للعاطفة المرسلة هي الزواج الحيادي، و الزواج الحيادي ليس له مشتقات
    ثانيا: مشتقات العاطفة المستقبلة الأولية:
    الحب المستقبل ينتج نوعين من العواطف و هما الحب و اللقاء، نبحث عن مشتقات الحب و اللقاء كالتالي:
    =حب =(2)2/1=1 (2)2/1=زواج(حب)2/1،مشتقات الحب هما: الحب (اخر مشتقة) و الزواج الحياديΔ1=A'Δ
    = لقاء =(3)2/1=1 (3)2/1=زواج(لقاء)2/1،مشتقات اللقاء هما: اللقاء (اخر مشتقة) و الزواج الحيادي Δ2=A'Δ
    * تحليل العلاقة العاطفية؟
    الفردان س و ع تندرج علاقتها تحت العاطفة الأم و هي اللقاء
    س أحب ع و ع تحبه أيضا، و بعد أن علم س بأن ع تبادله نفس الحب، طلب منها اللقاء فوافقت على ذلك، و كان الغرض من ذلك هو الزواج، فوافقت ع على ذلك، و من هنا فالعلاقة العاطفية مستمرة و متينة، و تخلو من الانفصالات
    * يؤول التأثير إلى طلاق، قوة العلاقة العاطفية؟
    لا يؤول التأثير إلى طلاق لأن العاطفتان المرسلة و المستقبلة متوافقتان ، كما أن المشتق الثانوي في حالة تكامل
    قوة العلاقة العاطفية من قوة العاطفة الأم:
    =3، المركز= 3 توافق عاطفة اللقاء، ق= السطر+1=2+1=3B=2، A=13، 13/5=2+3/5، Mδ
    قوة العلاقة العاطفية هي 3

    ملاحظة مهمة:
    إن المشتقات العاطفية التي تنتج من العواطف ليست بنفس القوة، فهناك المشتق القوي و الضعيف، و درجة قوة المشتقة تنعكس على مدى تحققها في المبادات العاطفية
    أما إذا كانت المشتقات متشابهة، و أحدها أقوى من الآخر، لكن يبقى تحققها متأكد نظرا للتكرار الانتاج
    = أ (ب)2/1 ، فإن المشتقة ب أقوى بكثير من المشتقة أΔ حسب العلاقة:
    تحقق وقوع المشتقة ب أكيد، أما وقوع المشتقة أ يكون دائما في وضع الاحتمال و الشك حسب الظروف
    مثال1
    مشتقة اللقاء كالتالي: لقاء= حب (زواج)2/1
    من خلال المثال: لدينا مشتقتان هما: الحب و الزواج، لكن الزواج بكامل قوته، أما الحب فقوته ضعيفة، و من هنا نستنتج أن تحقق الزواج في العلاقة أكيد، أما الحب فيكون وقوعه مشكوك، أي قد تكون نهاية اللقاء هي زواج بدون حب
    مثال2:
    مشتقة اللقاء كالتالي: لقاء=حب (حب)2/1
    من خلال المثال: لدينا مشتقتان متشابهتان هما: الحب ، و لكن أحدهما قوي و الآخر ضعيف، و بما أنهما متشابهتان، فلا يهمنا الاحتمال و الشك، أي وقوع الحب أكثر من أكيد، يعني نهاية اللقاء هي الحب

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 8:28 pm